هذه القصيدة عصماء ( حسناء) فيها حروف معبرة ودافئة ,,إنسابت كزلال ( الماء ),, ونحن لم نطق صبرا لقراءتها من البداية وحتى الاخر ولا اقول النهايةلانها قصة بلا نهاية من الجمال والحياء والوجد الشفيف ,, مبروك لصفاءجهجهتها لا أبو أسيل ,, وتمكنها من إخراج هذا النبع الابداعي ,,لكن مشكلتك حا تكون كبيرة مالم تكن صفاء هي أم أسيل ,, تشيل شيلتك براك ,, الرياض بعيدة ما بنقدر نلحقك ..
شكرا مليون شكر ,, رطبت وجداننا ..