أخي أبو أسيل ,, تحياتي ,, هذه القصة قابلة للتصديق على الفور لامكانية حدوثها ولا يوجد فيها مبالغة أو تهويل ,, المهم ولو فرضنا انها مؤلفة لا سمح الله ففيها من الاشارات الحميدة والدعوى السديدة للتسارع في التنافس في عمل الخير والاخبات الى الله بكل عمل ممكن حنى ولو بان بسيطا فهو يحسب في ميزان المسلم ,,ولو أن المرواني قال أن الشاب البار هذا يسمع الجدران ترد عليه لصدقته ,, فقدرة الله لا تحدها حدود ولا تحيط عقولنا بمداها ,,وتبقى قيم إعمار بيوت الله حتى المهجورة منها ,, وقيمة عظيمة كبر الوالد المتوفي ,, وهذا الشاب يملأ مواعين أعماله شخصيا بما تقدم يديه وأسلفت حيث سيرد عليه ابناء بررة في مقبل ايامه, نسال الله للجميع القبول وحسن الختام ,, وجزاك الله كل خير ..